في اليوم العالمي للانعدام التام للتمييز، الرجل والمرأة متساوون في الحقوق الجنسية والإنجابية
في اليوم العالمي للانعدام التام للتمييز، الرجل والمرأة متساوون في الحقوق الجنسية والإنجابية
في اليوم العالمي للانعدام التام للتمييز، الرجل والمرأة متساوون في الحقوق الجنسية والإنجابية
طرحنا تساؤل مهم في هذه الحلقة وهو هل نسبة تمثيل النساء في المؤسسات العاملة بالمجتمع السوري وكذلك نسبة تمثيل النساء في الإدارة أيضاً ضعيف أم جيد ؟
في هذه الحلقة تحدثنا عن غياب فرص التعليم للفتيات في الأرياف والمناطق النائية عن المدن في تركيا بما في ذلك التدريبات والورشات الإرشادية والتثقيفية ، والأسباب التي تمنع الفتيات من استكمال التعليم والتي كانت بسبب الحاجة والفقر والعوز والعادات والتقاليد
السماسرة في تركيا ينتشرون بشكل كبير جداً وبما أن تركيا هي دولة قانون ومعروفة بالقرارات المستمرة ، يستغل السماسرة عدم معرفة السوريين بالقانون ونظام تطبيقه والقرارات الخاصة باللاجئين والتي تختلف من ولاية لولاية أخرى عدا عن استخراج الأوراق الرسمية واستخدامها في المعاملات الرسمية
منذ زمن ونحن نسمع شائعات كثيرة تتعلق بالأساليب الصحية لتعامل الأم مع مولودها الأول أهمها إعطاء الماء والسكر للرضيع ، وضع الثوم بثيابه ، تشغيل ضوء النيون لكي لا يصيبه اليرقان ، القماط وأساليب الرضاعة الطبيعية وتعامل الأم مع طبيعة غذائها وغيرها من الأساليب الخاطئة أو الشائعات التي تستمر إلى يومنا هذا.
لأن المجتمع يربط قيمة المرأة بقدرتها على الإنجاب لذلك تعتبر فترة انقطاع الطمث عند المرأة هي دليل على انخفاض في معدلات الخصوبة لديها وبالتالي هي غير قادرة على الإنتاج والممارسة والمشاركة الفعالة بنظر البعض نظراً للتغييرات الهرمونية التي ترافق هذه المرحلة ،والبعض يربط هذا السن بازدياد الشعور بالعاطفة عند أغلب النساء مما يقلل من فرص حصولهن على مناصب إدارية.
أطلق المركز السوري للإعلام وحرية التعبير مشروع جديد ضمن بوابة المجتمع المدني السوري وهو مرصد من أجل الإبلاغ عن الانتهاكات والمضايقات والمشاكل التي تتعرض لها منظمات المجتمع المدني على مستوى المؤسسات/المنظمات أو الأفراد سواء كان داخل سوريا أو في بلدان اللجوء
21 آذار من كل عام هو اليوم العالمي لمتلازمة داون اخترنا في هذه الحلقة الحديث عن هذه الفئة من ذوي الاحتياجات الخاصة وأهم حقوقهم وتحدياتهم في الحياة الاجتماعية والاقتصادية وأهمية وجود مراكز ومنظمات خاصة تُعنى بتقديم الدعم لهم
درس معظم الطلاب السوريين في الجامعات التركية لكن عبر البرنامج العربي والذي يسمح لهم باختيار أفرع معينة يخولهم الدراسة فيها باللغة العربية نظراً لصعوبة اكمال تحصيلهم العلمي باللغة التركية والإنكليزية وقبول عدد أكبر من الطلاب السوريين في البرنامج العربي مقارنة بالبرنامج التركي
مع هذه الظروف الصعبة ازدادت الأعباء على الأمهات وأصبحن يعملن داخل المنزل وخارجه لتأمين لقمة العيش وخاصة مع الحالة السورية التي ضاعفت من المهام والمسؤوليات للأم
تعاني بعض النساء من فقدانهن لحق التملك بسبب السلطة الذكورية والعادات المجتمعية لأنهم يعتبرون أن المرأة ليس من حقها أن تتملك أي شيء باعتبارها أدنى مكانة من الرجل ودورها ينحسر في رعاية أولادها في المنزل فقط