في اليوم العالمي للفتيات، فتيات سوريات يعانين من التمييز والعنف الأسري
بحسب منظمة الأمم المتحدة لاتزال الفتيات في جميع أنحاء العالم يواجهن تحديات غير مسبوقة في تعليمهن وسلامتهن الجسدية والعقلية وإتاحة الحماية اللازمة لتوفير حياة خالية من العنف.
بحسب منظمة الأمم المتحدة لاتزال الفتيات في جميع أنحاء العالم يواجهن تحديات غير مسبوقة في تعليمهن وسلامتهن الجسدية والعقلية وإتاحة الحماية اللازمة لتوفير حياة خالية من العنف.
تقدر منظمة الصحة العالمية بأن معدلات الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة بين الأشخاص الذين تعرضوا للنزاع خلال السنوات العشر الماضية تصل إلى 11% بالنسبة لمن يعانون من الإكتئاب،
18 أيلول هو اليوم العالمي للمساواة في الأجر من أجل الجهود طويلة الأمد نحو تحقيق المساواة في الأجر عن العمل المتساوي القيمة كما أنه يبني على التزام الأمم المتحدة بحقوق الإنسان وضد جميع أشكال التمييز بما في ذلك التمييز ضد النساء والفتيات
تحدثنا في حلقة سابقة عن سرطان الرحم وكان من بين الأسباب الذي تؤدي الى حدوثه متلازمة مبيض متعدد الكيسات ، وبنفس الوقت تعد هذه المتلازمة منشرة كثيرا بين النساء والفتيات حيثتؤثر على ما يقرب من 10 ٪ من النساء في سن الإنجاب (من سن 12 - إلى
الكتير من النساء يجهلن ما يسمى العنف الاقتصادي بل وحتى البعض يعاني منها ولا يعرف ،هذا العنف الذي يمكن أن يندرج تحت العنف المنزلي وغالبا ما يمارسه ذكور العائلة بحرمان النساء والفتيات من الموارد المالية من خلال السيطرة عليها
يحلم بعض الفتيات من ذوي الاحتياجات الخاصة بإدارة مشاريعهن الخاصة وبمن يتبنى أفكارهن المتواضعة، فبالرغم من الضوضاء المخربة حولهن والتي تتمثل بحديث المجتمع بأنهن عاجزات حتى عن العمل
تختلف أنواع الجهات التي تشغلها العمالة السورية منها المنظمات والمؤسسات والشركات الخاصة والقطاعات الخاصة والمعامل والورشات .. الخ ولكن هل توفر هذه الأماكن إجراءات الأمان والصحة والسلامة والحماية للنساء والفتيات العاملات ضمنها
في هذه الحلقة أردنا التركيز أكثر على واقع المرأة في الأرياف (نيزب، الأصلاحية، أوغزلي، نورداغ) والتي لمسنا فيها خلال الحلقة مع ضيوفنا المشاركين ، سوء الوضع المعيشي واضطرار الفتيات الصغار للعمل بمهن شاقة وساعات طويلة لسد رمق الحياة
في هذه الحلقة تحدثنا عن غياب فرص التعليم للفتيات في الأرياف والمناطق النائية عن المدن في تركيا بما في ذلك التدريبات والورشات الإرشادية والتثقيفية ، والأسباب التي تمنع الفتيات من استكمال التعليم والتي كانت بسبب الحاجة والفقر والعوز والعادات والتقاليد
تعاني بعض النساء من فقدانهن لحق التملك بسبب السلطة الذكورية والعادات المجتمعية لأنهم يعتبرون أن المرأة ليس من حقها أن تتملك أي شيء باعتبارها أدنى مكانة من الرجل ودورها ينحسر في رعاية أولادها في المنزل فقط