لمسنا من خلال الاتصالات التي وردتنا أعداد كثيرة لا تتقبل فكرة اللجوء للقاضي في حال مشاهدة حالة مريبة للشك بين طرفي العلاقة مايضعنا أمام حدوث جرائم بحق النساء ولكن اليوم نحنا أمام مجتمع تُطبق فيه أحكام الشريعة الاسلامية ولكن كيف يدعي المجتمع أنه يطبق الدين وهو أساسا تحت تأثير معتقدات وأفكار مغلوطة؟
و دور علماء الدين في تقويم المصطلحات المنافية للاسلام والدين والانسانية ونشر العلم والاخلاق وتوضيح نتائج هذه الجرائم على المجتمع والفرد والدولة وماذا سيحل كوارث في الاجيال القادمة؟