اليوم العالمي لمكافحة خطاب الكراهية، دور وسائل التواصل الاجتماعي في انتشار خطاب الكراهية والتمييز ضد السوريين

اليوم العالمي لمكافحة خطاب الكراهية، دور وسائل التواصل الاجتماعي في انتشار خطاب الكراهية والتمييز ضد السوريين
اليوم العالمي لمكافحة خطاب الكراهية
هيفا خليل
هيفا
إعداد وتقديم
فادي
فادي
مدير تصوير
ريم الحلبي
الإشراف العام
أحمد باسل جولاق
إخراج

كيف يمكن للمبادرات الشبابية السورية تعزيز التعايش والتضامن المجتمعي؟

في اليوم العالمي لخطاب الكراهية وضمن تغطية خاصة لراديو نسائم وضمن برنامج أصواتنا تم اعداد التقرير التالي:

  • خطاب الكراهية يهدد مبادئ وأهداف منظمة الأمم المتحدة.

  • حذرت المديرية العامة للأمن في تركيا العام الماضي من تزايد خطاب الكراهية في البلاد.

  • خلال شهر أيار عام 2022 تم نشر 145 مليون تغريدة عبر 12 مليوناً و 479 ألف حساب في تركيا.

  • 23 بالمئة من هذه الحسابات هي حسابات بوت تديرها أجهزة الكمبيوتر.

  • 52% من الحسابات المتفاعلة على “تويتر” هي حسابات “بوت”.

  • هناك منتج من بين كل خمسة منتجات إعلامية يبث شكلاً من أشكال خطاب الكراهية على التلفزيون أو الراديو أو في المطبوعات أو عبر الإنترنت.

  • هناك 134 تعبيرًا ومصطلحًا يمكن أن يصنّفوا في خانة خطاب الكراهية.

ولمعرفة تفاصيل أكثر تم استضافة السيد هشام غوناي صحفي تركي
الذي أكد على أن غياب الأساس القانوني للوجودالسوري في تركيا يؤثر سلباً على وضعهم.

هشام غوناي
صحفي تركي

وفي تصريح للسيد هشام أكد على أن إدخال شخصيات سورية ترمز للخير في المسلسلات التركية عبر قنوات التلفزة سيكون له أثر إيجابي.

ولدى سؤالنا لنائب رئيس الجالية السورية في غازي عينتاب ملك توما  عن مدى تأثير خطاب الكراهية على الفتيات السوريات كانت إجابتها معظم المناطق في سوريا تعاني من عدم الاستقرار الأمني، وهذا يولد في نفوس الفتيات السوريات مخاوف مستمرة من العودة إليها.

ملك توما 
نائب رئيس الجالية السورية في غازي عنتاب

السيد أحمد قطان مدير التعافي المبكر في منظمة بنيان قال أن الاندماج في سوق العمل التركي يعتبر خطوة مهمة للمساعدة في اندماج اللاجئين السوريين في المجتمع.

أحمد قطان
مدير التعافي المبكر في منظمة بنيان

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة عبر صفحتنا على فيس بوك >>

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة عبر منصتنا على يوتيوب

تم إنتاج هذا الحوار الإذاعي بدعم من منظمة:

شارك نسائم

اترك تعليقاً