من أهم المشاكل التي يعاني منها الطلاب السوريون هي صعوبة تعلم اللغة التركية والتي لها عدة أسباب:
جهل الأهالي باللغة التركية وعدم قدرتهم على متابعة وظائف أطفالهم في المنزل وبالتالي هنا يحتاج الطالب لجهد اضافي من المعلمين والأهالي.
المشكلة الأخرى أنه يتجنب أغلب المعلمون الأتراك استقبال الطلاب السوريين في صفوفهم إما لأسباب عنصرية أو للتخلص من الجهد الإضافي لتعليمهم اللغة التركية.
بُعد المدارس عن أماكن إقامة الطلاب السوريين وخاصة الإناث مع عدم توفر المواصلات المجانية لهم (بسبب اكتمال عدد الطلاب في المدارس القريبة) تجعلهم يتغيبون عن المدرسة لفترات طويلة.
محاور الحلقة:
التركيز على هاتين المشكلتين والبحث حول الأسباب الحقيقية وراءها مع الضيوف المختصين.
يجب تعريف الأهالي بكيفية ايصال المشاكل التي يعانون منها الى مديرية التربية او وزارة التربية لأن أكثر المشاكل تتعلق بالعنصرية وعدم تقبل المعلمين ومدراء المدارس للطلبة السوريين ويقومون بعرقلة تسجيلهم في المدرسة.
كيفية حل المشاكل العامة للطلاب السوريين ومنها اللغة التركية وبعد المدرسة عن مكان الإقامة.
حسن خليل
مدير مركز زيتونة السلام التعليمي
محمد الاسماعيل
منسق في مديرية التعليم بمدينة اديمان
لمشاهدة الحلقة كاملة على الفيس بوك
بيئة المدرسة والصعوبات التعليمية بسبب حاجز اللغة واحتياج الطالب لجهد إضافي من المعلمين والأهالي هي أبرز مايعانيه الطلاب السوريون في المدارس التركية
بهدية رمزية بسيطة تستطيع أن تكسب ود المعلمين الأتراك وتجعلهم يهتمون بأطفالك في المدرسة
أولياء الطلاب لايحضرون الإجتماعات التي تقيمها إدارات المدارس بشكل دوري والسبب عائق اللغة
الأهالي عندما يسمعون الممارسات العنصرية ضد السوريين يخافون من إرسال طفلاتهم لمدارس بعيدة عن المنازل