تحدّث مدير مركز عدالة لحقوق اللاجئين أحمد قطيع لراديو نسائم عن أهم الاستشارات والمشاكل التي وردتهم عبر الخط الساخن، ركز على مشكلة يعاني منها العديد من المتقدمين بطلب على الحصول على الإقامات الإنسانية وهي التأخر بالرد لمدة تتراوح من السنة للسنتين وأكثر وهذه المدة طويلة جداً للانتظار من حيث الوضع القانوني ومتابعة الأمور الصحية والتعليمية مع العلم أن المتقدمين إليها عددهم قليل، وأيضاً بالنسبة للإقامة السياحية أيضاً تستغرق أحياناً عدة أشهر لإصدارها.
محاور الحلقة:
التطرق لشروط الإقامة الإنسانية وتمييزها عن الإقامة السياحية ولماذا لا تُعطى إلا لحالات معينة.
أهم مشاكل الحصول على الإقامة الإنسانية.
أسباب التأخر في إعطاء الإقامات الإنسانية أو حتى الرد بالسلب والإيجاب.
الحلول المقترحة والتي تتم مناقشتها مع جهات سورية حقوقية ( الجالية السورية، مركز عدالة لحقوق اللاجئين، اللجنة السورية التركية المشتركة).
فواز حمام
محامي
يوسف نيرباني
عضو لجنة التواصل مع إدارة الهجرة بعنتاب
لمشاهدة الحلقة كاملة على الفيس بوك
من شروط الحصول على الإقامة الإنسانية وجود خطر على حياة الشخص في بلاده أو للذين يملكون إقامات ( سياحية، عائلية، طلابية) ولم يتمكنوا من تجديد جوازات سفرهم.
التأخير بالرد على طلبات الإقامة الإنسانية له انعكاسات سلبية على تلقي الخدمات الصحية والتعليمية ويؤدي لتعطيل حياة المتقدمين عليها.
(في حال كان التأخر أكثر من 3 أشهر يمكن مراجعة الجالية السورية بعنتاب) قمنا بلجنة التواصل مع ادارة الهجرة بطرح مشكلة التأخر بالرد على طلبات الإقامات بأنواعها .