يقول تقرير صادر عن وزارة التربية التركية إن ثلث الطلاب السوريين لم يلتحقوا بالدراسة بسبب توجههم لسوق العمل، أردنا التركيز في يوم الطفل العالمي عن العمالة القسرية وإجبارالأطفال من قبل الأهالي أو الأوصياء على العمل دون رقابة واخضاعهم لمهن شاقة وصعبة تعرضهم لانتهاكات جمة وظروف غير إنسانية.
محاور الحلقة:
تسليط الضوء على العمالة القسرية وآثارها الخطيرة على الأطفال.
البحث حول ممارسة رقابة شديدة ومحاسبة كل من يجبر الطفل على العمل قانونياً.
هل يمكن تأمين مأوى آمن للأطفال توفره الحكومة لكل من يتعرض لسوء معاملة وإجبارعلى العمل الشاق.
التوعية بأهمية تأمين حياة كريمة للأطفال بعيدا عن استغلالهم والإتجار بهم.
ضيوف الحلقة:
حسن طيفور
مدير مكتب التربية والتعليم في التجمع الوطني الحر
حسناء الأصم
اختصاصية نفسية اجتماعية
أحمد أولكر
استشاري قانوني ومترجم محلف
لمشاهدة الحلقة كاملة على الفيس بوك
عدم وجود الكمليك، غياب المعلم السوري، الظروف المعيشية القاسية هذه الأسباب دفعت عدد كبير من الطلاب السوريين للتسرب من المدرسة والتوجه للعمل.
تعرض الطفل للتحرش والعنف في أماكن العمل وهي من أخطر الآثار النفسية والجسدية للعمالة القسرية.
عمل الأطفال يخضع لشروط بحسب القانون التركي، والأعمال الشاقة يُحاسب عليها بالغرامة المالية بناءً على المادة 73.