18 أيلول هو اليوم العالمي للمساواة في الأجر من أجل الجهود طويلة الأمد نحو تحقيق المساواة في الأجر عن العمل المتساوي القيمة كما أنه يبني على التزام الأمم المتحدة بحقوق الإنسان وضد جميع أشكال التمييز بما في ذلك التمييز ضد النساء والفتيات.
لا زالت النساء والفتيات العاملات يعانين من عدم تساوي الأجور مع العمال بحكم النظرة المجتمعية بإغفال حق المرأة في العمل وإعتبارإنتاجها وعملها أقل من الرجل، بل وحتى تقل فرص النساء في العمل وفي الوصول لمناصب وظيفية إدارية بالمقارنة مع الرجل تحت مبرر أن الرجل هو المعيل الأساسي وهو الأجدر، متناسين الأرامل والمطلقات والفتيات المعيلات لأسرهن.
محاور الحلقة:
حشد الجهود من أجل تحقيق المساواة في الأجر بين الجنسين.
دور التمكين الإقتصادي للفتيات والنساء من أجل تزويدهن بالمهارات المهنية والتعليمية والخبرات مثل المدارس المهنية الحكومية لمواجهة هذه التمييز.
أهمية التعليم والشهادات الدراسية لتأهيل وصول النساء لمناصب تتطلب الخبرة والشهادات التعليمية.
تغيير النظرة المجتمعية لعمل المرأة وعدم التمييز بين الجنسين.
دورالتوعية القانونية بتعريف النساء بحقوقهن في العمل وعدم إستغلالهن تحت أي حجة.
عدم التمييز بين الجنسين في مجال العمل وخاصة من ناحية الأجور.