لكل منظمة لها سياسات خاصة فيها ومدونات سلوك وسياسات حماية وأمان والسياسات التي تتعلق بمكافحة التحرش وغيرها وطبعا هذه السياسات تتم مراقبتها ومتابعتها بشكل مستمر، لذلك أردنا الإجابة عن الاسئلة التالية: هل تتبع المنظمات السورية سياسات حساسة للنوع الاجتماعي؟ وهل غياب هذه السياسات تمنع النساء من المشاركة في العمل؟
التعرف على سياسات بعض المنظمات السورية ومنظمات المجتمع المدني وهل تتم متابعتها والية تطبيقها كيف تكون ؟ وهل غياب هذه السياسات تؤدي الى ترك العمل؟
العمل على تفعيل سياسات حساسة للجندر في أماكن عمل تضم كلا الجنسين وتراعي الاحتياجات والخصوصية من أجل تطوير بيئة العمل.
هذه السياسات هل هي مكتوبة ويتم التوقيع عليها والتعرف إلها من قبل الموظفات ؟ وكيف هي آلية تطبيقها ومتابعتها؟
كيف يتم صياغة هذه السياسات عادة ومن الذي يقوم بها ؟ وهل تتم بناء على احتياجات الموظفات؟
غياب هذه السياسات والإجراءات التي تراعي حساسية النوع الاجتماعي هل يؤثر على مشاركة المرأة في ميدان العمل ؟ وماهي التأثيرات الأخرى ؟
ضيوف الحلقة:
سميرة البهو
ناشطة بقضايا المرأة بشبكة المرأة السورية
ولاء علوش
مديرة مشاريع بمنظمة عدل وتمكين
رزان الشبعان
منسقة قسم الحماية بمنظمة بنيان
مشاهدة الحلقة كاملة على الفيس بوك
السياسة الحساسة للجندر بمنظمة عدل وتمكين هي خاصة فينا وليست مأخوذة كقوالب من منظمات دولية
سياسة الموارد البشرية ومدونة قواعد السلوك وسياسة الحماية من الإستغلال والتحرش هي سياسات معتمدة بمنظمة بنيان
منظمة صحفيون من أجل حقوق الإنسان(jhr) قامت بتدريبات وجلسات ركزت على حقوق المرأة وتمكينها في ميدان العمل ونتمنى استمرار هذه الورشات.
غياب السياسات الحساسة للنوع الإجتماعي بالمنظمات له تأثيرات اقتصادية ونفسية على حياة المرأة.