دور وسائل الإعلام السورية في التصدي لخطاب الكراهية

دور وسائل الإعلام السورية في التصدي لخطاب الكراهية
دور وسائل الإعلام السورية في التصدي لخطاب الكراهية
هيفا خليل
هيفا
إعداد وتقديم
فادي
فادي
سوشيال ميديا

في هذه الحلقة تناولنا واقع السوريين في تركيا وخاصة بعد جرائم القتل الأخيرة التي طالت عدد من الشبان السوريين في أماكن اقامتهم بحجة السرقة، والتي يسبقها عادة شتائم وعبارات تطلب من السوريين العودة الى بلادهم حيث أن التحريض وخطاب الكراهية لم يعد يقف فقط على المعاملة الغير جيدة والتعدي بالكلام والتمييز بل وصل الحد لإرتكاب جرائم القتل بحق السوريين.

  • دور وسائل الإعلام السورية في تخفيف الإحتقان والتأثير على صانعي القرار لمكافحة خطاب الكراهية ضد السوريين.

  • دور المنظمات الحقوقية والإنسانية السورية والتركية في مواجهة هذا الخطاب واقتراح الحلول للتخفيف من التوتر لدى المجتمعين التركي والسوري.

  • تم ذكرها في أكثر من اجتماع أقامته منظمة صحفيون من اجل حقوق الإنسان وهو لا بد من التعاون الوثيق والتنسيق بين وسائل الاعلام التركية والسورية من اجل معالجة الكثير من القضايا ومنها خطاب الكراهية.

  • ملف السوريين الذي اتخذ ولا زال يتخذ كورقة ضغط لمحاربة الحزب الحاكم مع كل حملة انتخابية ، هل هذا هو السبب الحقيقي ؟

  • كيف تعاطي الاعلام التركي مع خطاب الكراهية.

  • بعض وسائل الاعلام التركية جيشت الشارع التركي ضد الوجود السوري.

  • دور قصص النجاح والإنجازات السورية على كافة الأصعدة في الرد بقوة على هذه الشائعات والمعلومات الخاطئة.

ضيوف الحلقة

Murat KILIÇ
الاستاذ المحاضر في كلية الآداب ، جامعة غازي عنتاب ، قسم اللغة التركية
yücel karadaş
معاون مدير معهد الهجرة في جامعة غازي عنتاب
Hişam Güney
صحفي تركي
Berat Ozipek
رئيس قسم العلوم السياسية في جامعة ميديبول باسطنبول

مشاهدة الحلقة كاملة على الفيس بوك

التجار السوريون جلبوا مهاراتهم وخبراتهم وعلاقاتهم إلى تركيا لهذا نرى صناعات جديدة لم تكن موجودة من قبل.

70% من الذين يتعرضون لمواقف عنصرية لا يهتمون بها بحسب استطلاع أجرته نسائم
د. بكر اوزي بك يعلق ( لا يجب للسوريين أن يسكتوا عن حقوقهم).

المعلومات الخاطئة عن السوريين في تركيا وعدم تصحيحها وتداولها على مدار عشر سنوات هي السبب في تصاعد خطاب الكراهية.

عندما نقدم نصيحة للسوريين بتعلم اللغة التركية أليس الأجدر بنا نحن الأتراك أن نتعلم العربية

تم إنتاج هذا الحوار الإذاعي بدعم من منظمة:

صحفيون من أجل حقوق الإنسان الكندية

شارك نسائم

اترك تعليقاً