في هذه الحلقة تناولنا واقع السوريين في تركيا وخاصة بعد جرائم القتل الأخيرة التي طالت عدد من الشبان السوريين في أماكن اقامتهم بحجة السرقة، والتي يسبقها عادة شتائم وعبارات تطلب من السوريين العودة الى بلادهم حيث أن التحريض وخطاب الكراهية لم يعد يقف فقط على المعاملة الغير جيدة والتعدي بالكلام والتمييز بل وصل الحد لإرتكاب جرائم القتل بحق السوريين.
دور وسائل الإعلام السورية في تخفيف الإحتقان والتأثير على صانعي القرار لمكافحة خطاب الكراهية ضد السوريين.
دور المنظمات الحقوقية والإنسانية السورية والتركية في مواجهة هذا الخطاب واقتراح الحلول للتخفيف من التوتر لدى المجتمعين التركي والسوري.
تم ذكرها في أكثر من اجتماع أقامته منظمة صحفيون من اجل حقوق الإنسان وهو لا بد من التعاون الوثيق والتنسيق بين وسائل الاعلام التركية والسورية من اجل معالجة الكثير من القضايا ومنها خطاب الكراهية.
ملف السوريين الذي اتخذ ولا زال يتخذ كورقة ضغط لمحاربة الحزب الحاكم مع كل حملة انتخابية ، هل هذا هو السبب الحقيقي ؟
كيف تعاطي الاعلام التركي مع خطاب الكراهية.
بعض وسائل الاعلام التركية جيشت الشارع التركي ضد الوجود السوري.
دور قصص النجاح والإنجازات السورية على كافة الأصعدة في الرد بقوة على هذه الشائعات والمعلومات الخاطئة.