الدور الذي يلعبه الموروث الشعبي في ازدياد نسب العنف المنزلي

الدور الذي يلعبه الموروث الشعبي في ازدياد نسب العنف المنزلي
العنف المنزلي
هيفا خليل
هيفا
إعداد وتقديم
فادي
فادي
سوشيال ميديا

” ماعنا بنت تحرد أو تطلّق ، عندك ولاد ولازم تتحملي ” وعبارات كثيرة تواجه المرأة المعنفة في مجتمعنا، وتجعلها غير قادرة على التبليغ عن الإساءة

في هذه الحلقة تحدثنا العادات والتقاليد والتي تجبر العديد من الأهالي بناتهن المعنفات في بيوت أزواجهن على السكوت والرضوخ للواقع والتحمل وإلا سيكن عرضة لكلام وأقاويل المجتمع لا وبل يمكن أن تُقابل في كثير من الأحيان بالتهديد بالقتل او عدم استقبالها و الحرمان من رضى الوالدين في حال طلبت الطلاق , وهنا تضطر النساء الضحايا بالكبت وعدم البوح بسبب عدم وجود أي مكان تلجأ إليه من ظلم زوجها أولاً وظلم أهلها والمجتمع ثانياً وبالتالي تعود أدراجها خائبةً لسجن الزوجية المحتوم. وفيما يلي بعض نقاط الحلقة :

  • الآثار السلبية الخطيرة نتيجة عدم التبليغ عن الإساءة والعنف المنزلي وما يخلفها من ضرر على الأولاد.

  • استعرضنا كيفية تحميل تطبيق KADES لكيفية التبليغ في حال التعرض لأي خطر وأشركنا أرقام الطوارئ للاتصال بالأمن التركي وهو الرقم 183

  • دور منظمات المجتمع المدني في التعريف بحقوق المرأة وواجباتها وحمايتها وحفظ كرامتها

الضيوف المشاركين:

حسناء الأصم
اختصاصية ومعالجة نفسية ومدربة في مجال برامج الدعم النفسي الاجتماعي
سميرة البهو
ناشطة في قضايا حقوق المرأة رابطة النساء السوريات وشبكة المرأة السورية
Man
رامي الكسم
محامي سوري

مشاهدة الحلقة كاملة على الفيس بوك

من خلال عملنا بالعلاج النفسي عم نشوف نساء بعمر 60 ،70 سنة لحد الآن عم يتعرضوا للعنف اديش هنن حاملين من الآثار النفسية والإجتماعية من طفولتهن ولهلأ.

في حال تعرضتي للعنف استمعي للإجراءات التي يمكنك اتخاذها، أهمها الإتصال بالأرقام: 183، 155، 156.

التوعية بحقوق المرأة لا تعني أنها ضد الرجل، لأن المرأة الواعية مريحة للأسرة وللرجل.

تم إنتاج هذا الحوار الإذاعي بدعم من منظمة:

صحفيون من أجل حقوق الإنسان الكندية

شارك نسائم

اترك تعليقاً