اغلاق البرنامج العربي لطلاب الجامعة السوريين في غازي عينتاب ُيفقد العديد منهم فرص الحصول على المقاعد الجامعية

اغلاق البرنامج العربي لطلاب الجامعة السوريين في غازي عينتاب ُيفقد العديد منهم فرص الحصول على المقاعد الجامعية
اغلاق البرنامج العربي لطلاب الجامعة السوريين في غازي عينتاب
هيفا خليل
هيفا
إعداد وتقديم
فادي
فادي
سوشيال ميديا

يدرس معظم الطلاب السوريين في الجامعات التركية لكن عبر البرنامج العربي والذي يسمح لهم باختيار أفرع معينة يخولهم الدراسة فيها باللغة العربية نظراً لصعوبة اكمال تحصيلهم العلمي باللغة التركية والانكليزية وقبول عدد أكبر من الطلاب السوريين في البرنامج العربي مقارنة بالبرنامج التركي ، ولكن مؤخراً تم اغلاق هذا البرنامج مع محدودية مقاعد الطلاب السوريين في الفروع التي تُدرس باللغة التركية او الانكليزية وبالتالي سيفقد الطلاب السوريين فرصهم في الدراسة بالاضافة لارتفاع تكاليف الرسوم الجامعية وقلة المنح الدراسية.

النقاط التي ركزنا عليها في الحلقة :

  • الأسباب التي تحول دون متابعة الطالبات السوريات لتعليمهم في الجامعة.

  • نتطرق الى مشاكل الطالبات السوريات في الدراسة.

  • دور الهيئة الطلابية في نقل مشاكل الطلاب السوريين لإدارة الجامعات ومنهم مشكلة إغلاق التسجيل على البرنامج العربي.

  • مناقشة الحلول ومعالجة الأسباب مع الضيوف

  •  الوصول لجهات مسؤولة عن دورات اليوس المجانية والتي تؤهل الطلاب لدخول امتحانات اليوس الذي يعتبر شرطا للدراسة في الجامعة التركية بجميع فروعها وطبعا هذه الامتحانات رسم التسجيل فيها مرتفع وحتى دورات اليوس هي مأجورة سنناقش هذه المسألة.

الضيوف المشاركين:

جلال الدين خانجي
دكتور في جامعة عنتاب
أسعد حلواني
مستشار البرنامج العربي بشؤون الطلبة الأجانب
رويدة كنيفاتي
مسؤولة مشروع بمنظمة سبارك
هالة الصالح
مسؤول مالي بمنظمة كريمات

مشاهدة الحلقة كاملة على الفيس بوك

إغلاق التسجيل على البرنامج العربي بجامعة عنتاب هو لتشجيع الطلاب السوريين على دخول الأقسام التركية

منظمة سبارك قدمت منح لأكثر من 2500 خريج/ة في تركيا

منظمة كريمات تطلق مشروع “هاجر” لتقديم منحة مجانية لدورة اليوس متضمنة الكتب وتكاليف التسجيل على الامتحان.

د.جلال الدين خانجي (البرنامج العربي رفع مرتبة جامعة عينتاب من ال60 إلى 16 ونناشد باستمرار البرنامج ونحن مستعدون لتلافي كل العثرات)

تم إنتاج هذا الحوار الإذاعي بدعم من منظمة:

صحفيون من أجل حقوق الإنسان الكندية

شارك نسائم

اترك تعليقاً