حرمان المرأة من التملك بسبب العادات والتقاليد وتأثيره على حياتها

حرمان المرأة من التملك بسبب العادات والتقاليد وتأثيره على حياتها
حرمان المرأة من التملك
هيفا خليل
هيفا
إعداد وتقديم
فادي
فادي
سوشيال ميديا

تعاني بعض النساء من فقدانهن لحق التملك بسبب السلطة الذكورية والعادات المجتمعية لأنهم يعتبرون أن المرأة ليس من حقها أن تتملك أي شيء باعتبارها أدنى مكانة من الرجل ودورها ينحسر في رعاية أولادها في المنزل فقط ، لذلك نرى بعض الرجال في هذه المجتمعات يتعرضون للسخرية اذا سجل أي عقار أو ملك آخر باسم زوجته ويضطر أحياناً لإخفاء الأمر حتى عن أهله وأقاربه ومحيطه.
حرمان المرأة من التملك ليست ظاهرة جديدة بل على العكس تتبع لسلسلة من الشوائب المجتمعية التي تهمش المرأة وتحاول تجريدها من كامل حقوقها.

تم التطرق في هذه الحلقة للأسئلة التالية :

لماذا تعاني المرأة من فقدان حقها في التملك وخاصة الفتيات ضمن العائلة ؟

ما هو والوضع القانوني لتملك المرأة ؟

  • سلب هذا الحق سيعرض المرأة لفقدانها حق الميراث وحقها في البيع والشراء وحق توريث أولادها وهذا منافي للدين والاخلاق والحقوق.

  • ضرورة ترسيخ فكرة تساوي الرجل مع المرأة لكل الحقوق ومنها الملكية.

  • التركيز على برامج التوعية المقدمة من المنظمات لكلا الجنسين التي تهتم بتوعيتهم حقوقياً.

الضيوف المشاركين:

أحمد قطيع
مستشار قانوني وناشط حقوقي
ليلى كشكية
منسقة مشاريع في جمعية عطاء

مشاهدة الحلقة كاملة على الفيس بوك

وصية أم توفيق قبل وفاتها

هناك من تسلق على الثورة ويقوم بحرمان المرأة حقوقها وهذا الفقدان سيولد ثورة

هل استطاعت منظمات المجتمع المدني حماية حقوق النساء ودعمهن؟

هناك تقصير بالدعم المادي للأسر المحتاجة وأسر الشهداء والمعتقلين وبحسب جمعية عطاء : الأعداد هائلة

تم إنتاج هذا الحوار الإذاعي بدعم من منظمة:

صحفيون من أجل حقوق الإنسان الكندية

شارك نسائم

اترك تعليقاً