يبين التقرير دمار البنى التحتية للمدرسة وغياب وسائل التدفئة وأنها على وشك الانهيار فوق رؤوس طلابها دون وجود نوافذ تقي برد الشتاء، وهذا ما يمنع الكثير من الأهالي ارسال أطفالهم للمدرسة ما يهدد انقطاع التعليم وانتشار حالات التسرب بعد أن كانت تستوعب أكثر من 200 طالب بحسب ما أوضح السيد: محمود قرمو مدير المدرسة.